السياسة السودانية

عوض الجيد الكباشي: (سارا الشيخ) عنوان الدبلوماسية الاجتماعية

[ad_1]

نجحت سيدة الاعمال سارا الشيخ وخلال فترة بسيطة جدا ان تقدم نفسها من خلال عديد المشروعات الكبيرة … واستطاعت ان تفرض اسمها مرتبطا بالنجاح من خلال (سارا قروب ) وحتى عبر صفحات التواصل الاجتماعي عن طريق ومجموعة (رفقة العمر) وهي صاحبة الفكرة والإدارة وكل النجاح .. ليرشحها الكثيرون للدبلوماسية الاجتماعية…ويسجل لجوء دبلوماسية التأثير إلى المجال الرقمي تزايدا مطردا بجميع مشتقاته (التطبيقات والمواقع والشبكات الاجتماعية وغيرها)، فأصبحت الشبكة الاجتماعية عنصرا لا غنى عنه في هذه الدبلوماسية.
ويمكن ان نقول ان (سارا الشيخ )بما تقدمه من عطاء تُصنف بانها مثال الدبلوماسية الاجتماعية على انها عنصراً من عناصر الدبلوماسية العامة، وهي شكل من أشكال تبادل المعلومات وترويج الفنون والجوانب الأخرى للثقافة بين الأمم .. بجانب النجاحات المتميزة الكبيرة اجتماعيا واقتصاديا وثقافيًا.

تستحق بت الشيخ ان تجد مكانتها مع الكبار في شتى المجالات بعد الذي قدمته ولا تزال تقدمه من خلال مجموعتها المميزة المختلفة (رفقة العمر )وسارا قروب … بجانب ما تقوم به من عمل ومساعدات وتسهيلات لكل اهل السودان القادمين الى تركيا من اجل العلاج او الاستثمار او الدرسة .. تسخر كل ما تمتلكه من علاقات من اجل ابناء وطني وتصلح لتمثيل السودان كوجه دوبلوماسي خارج الوطن .

فمنذ بداية القرن التاسع عشر عملت معظم البلدان وبأساليب وطرق منظمة على انتهاج سياسة ثقافية خارجية واعية تهدف إلى تنفيذ مهام سياساتها الخارجية. أدى ذلك كله إلى ظهور شكل جديد من أشكال الدبلوماسية يعرف بالدبلوماسية الثقافية والاجتماعية .
يجب علينا جميعا ان نساند وندعم ونقف مع هذه النجاحات والنماذج المليئة بالثقة والرغبة في النجاح وعدم معرفة الفشل … وارتبط اسمها بمساعد الغير لتجد كل الحب .. عن (سارا الشيخ) احدثكم لندعمها ونستفيد منها ومن إمكانياتها الهائلة.

عوض الجيد الكباشي
الدوحة

[ad_2]
مصدر الخبر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى