السياسة السودانية

البقول ليك أنه الحرب دي قاموا بيها الكيزان صفق له 👏👏 – النيلين

[ad_1]

البقول ليك أنه الحرب دي قاموا بيها الكيزان صفق له 👏👏👏 وقول له كلامك صاح ✅ انت زول واعي جداً وفاهم شديد بدليل أنه الكيزان ديل نفسهم السلموا البلد عبر اللجنة الأمنية وقالوا انه لازم يدوكم فرصة تحققوا فيها الاستقرار والأمان للسودان وانزوا ، وهم صابرين على الأذى بتاعكم ، بدليل أنه ضباط الكيزان نفسهم ال فتحوا ليكم المسار عشان تدخلوا القيادة العامة وعملوا ليكم تنوير ووصلوكم واخبروكم انكم حتدخلوا القيادة العامة يوم سته ابريل عبر الطريق الفلاني مع انهم كانوا قادرين يقمعوكم زي ما قمعكم #الضكران_الخوف_الكيزان في فض الاعتصام ، احتشدوا في معسكر سوبا شباب وطلاب ليحسموا الأمر ويواصلوا في بناء دولتهم ، خاطبوهم كبار قادتهم بأن ارجعوا إلى بيوتكم وان أمر تسليم الدولة قرار تم الاتفاق عليه بإجماع ومنهم خطاب دكتور نافع للأن موجود بأن هؤلاء الذين يتسيدون المشهد لا يستطيعون دفع فاتورة كهرباء القصر دعكم من إدارة الدولة وقد قالها : ( نحن حملونا كتير حتى اقاربنا لذلك فليجربوا غيرنا ) وقد كان .

#كذلك البقول ليك الجيش ده جيش كيزان قول له انت زول ممتاز شديد وثوري للدين عارف ليه ؟ لانه نفس الجيش ده هو الاعتقل قادة الكيزان و ال خلا منهم كتار جداً يموتوا داخل السجون ظلما منهم ( الزبير محمد الحسن الأمين العام لحركة الكيزان ،الشريف بدر ، الطيب مصطفى ، اللواء طبيب عبدالله البشير وغيرهم فلماذا إن كان الجيش جيش كيزان لا يتدخل وقتها ؟؟؟ .
هو الجيش نفسه الاعتقل قائده العام والقدموا لمحاكمة مدنية مع أنه معروف القائد العسكري لا يحاكم بتلكم الصورة المشينه والمهزله .

#والبقول ليك انه البرهان كوز قول له كلامك صاح بدليل أنه كان بسمع أي مقترح من قحت ما عدا #الكيزان حتى في خطاباته وبدليل أنه الكوز ابراهيم الشيخ هو الذي قدمه وترك الشباب حوله يهتفون #تمسكها_انت ، تمسكها انت 💪

*والبتكلم ليك عن أنه الآن البتقاتل دي كتائب الكيزان قول له انت هنا صاح جدا لانه البقاتل الان اي سوداني شريف غيور على أرضه وعرضه بعدما شاف الاغتصاب و النهب وحملات ال دقلو الانتقامية على الشعب السوداني كافة دون تمييز ، وما كاتلوا من اول يوم إلا بعدما قال قائد الجيش أنه الآن الاستنفار مفتوح للجميع بأن هيا يا رجال إلى ميدان القتال والدفاع عن السودان وقتها هنا الرجال اتقدمت #وشكرا 👌

كتب / محمد غزالي

[ad_2]
مصدر الخبر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى