راشد عبد الرحيم: القبض علي النملة.. الدعم السريع باتت بين الحياة والموت
[ad_1]
اجابة ذات دلالات كبري التي افاد بها الرئيس الفريق اول البرهان في اجتماع هيئة القيادة مساء اوجز فيها الكثير كانت الاجابة علي كذبة من اكاذيب الدعم السريع انهم قبضوا علي البرهان .
قال البرهان مختصرا المشهد انهم لا يستطيعون القبض علي نملة ولا غنماية .
وفي طيات الاجابة توضيح مغزي الحديث عن مفاوضة الجيش للتمرد ليعود بعدها الاخير مشاركا في العمل السياسي وربما الحكم رفقة الحرية والتغيير كما هللت ابواق قحت بعد تصريحات البرهان .
فهل سيعيد البرهان الحياة لقوة عسكرية لا تستطيع القبض علي نملة ؟
الاجابة الثانية كانت لادعاءات التمرد الكاذبة إن البرهان محبوس في ال ( بدرون ) . وهاهو يخرج صوت وصورة بينما يظهر حميدتي دائما بالذكاء . الاصطناعي . واجابة اخري علي سذاجة آعلان الدعم السريع القبض عليه ونشر ذلك في مقطع مصور ونسوا ان صورة السلفي التي تحمل ابتسامة علي وجه البرهان لا تناسب صورة شخص مقبوض عليه .
ثم قاموا من بعدها باطلاق الرصاص في الهواء فرحا بالقبض عليه .
ثم كانت الاشارة التي أكد فيها تواصله مع قواته ونقل للقادة تحايا قوات الشجرة لهم .
أزمة البرهان والسودان في محاربة قوة تفتقر الي ابسط ملامح الذكاء والفطنة .
كذبة الدعم السريع دليل واضح علي ان هذه القوي الساذجة باتت بين الحياة والموت وليس لها إلا ان تواجه عمليات التمشيط التي تجري حاليا لنظافة الخرطوم والسودان من احتلالهم ولؤمهم وكذبهم .
راشد عبد الرحيم
مصدر الخبر