السياسة السودانية

عمرو صالح: الجيش يشتغل شغلو ونحن نشتغل شغلنا

[ad_1]

يا أخوانا الناس ما تقلق شديد. خت في بالك أي عسكري في الجيش من جندي لحدي فريق، أول ما الدعامة ينزلوا ڤيديو يقولوا دخلنا الاحتياطي المركزي بيضربوا ليو مية ألف زول يقول ليو الحاصل شنو؟ دخلته الفيسبوك يلقى الناس ما متطمنة زيتو النفسي بطلع. البرهان كان عطل الجيش ما بيوقفه. الجيش مدفور دفر بعمق شعبه للانتصار. الحرب كر وفر. ما تركز مع المعارك التكتيكية الصغرى، في المشهد الكلي استراتيجيا الجيش متقدم بما لا يقارن ومحافظ على السيادة في الدولة كلها وعلى أسلحته النوعية ولو فقد واحد ما بيلغبه يرجعه.

خلو الجيش يشتغل شغلو ونحن نشتغل شغلنا. الجيش عليو بالجبهة العسكرية ونحن علينا بالجبهة السياسية، عبر إحكام الخناق السياسي على المليشيا وحلفائها داخليا وأقليميا ودوليا. الجمعة الجاية يوم ٣٠ يونيو واقعة جمعة ويوم ٣٠ وتانية عيد اللحمة. عذر عشان ما تجي كاتمة ماف. بالذات في الولايات وعواصم العالم.

أعمل قدرتك دا يوم ممكن يكون فاصل في معركتنا السياسية. خلي للجيش تأمين أبو طيرة والمدرعات وأنت أمِّن ٣٠ يونيو الجاي وأحشد ليو قدر قدرتك؛ بوستر، دعوة، خطة، غنية، ما تقعد ساي: سلميتك كانت ولا زالت وستظل أقوى من سلاح الجيش ومصدر شرعيته: ديلاك قوات الشعب المسلحة ونحن قوات الشعب السلمية. واتذكر العدو ما الجنجويد: العدو مصالح أقليمية ودولية داير ترجع بلدك قرون للوراء.

عمرو صالح ياسين

[ad_2]
مصدر الخبر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى