السياسة السودانية

عثمان محمد عثمان يكتب: عودآ حميدآ مستطاب

بعد ثوره وإنتفاضه شعبيه حدث من خلالها
تضحيه شبابيه وصراع علي فتره انتقاليه
لم تأتي بجديد بسبب خلافات وشقاق ونزاع
لازال في الواجهة يتصدر المشهد الآن
يعكس نقاط مختلفه واهتمامات شتئ.

يبدا بوصول واستقبال احد ابناء جبيت ومدينة بورسودان والشرق عموما
كسب حب المواطن قبل الإشاده من المسؤولين
ونجح في جمع الناس والمحبة التي ذاتة
في حشد البارحه والحضور من مختلف اطياف
المدينه من سحناتها ورموز وشخصيات دينيه
كان محل ترحاب الدكتور محمد طاهر يلا
الوالي السابق والوزير الاسبق في اخر حكومة
لنظام الإنقاذ.

نختلف ونتفق كل من له إدانه او حق عام يثبت ذالك له النقاش والرفض والشرح
بالتفاصيل وثرد مايعلم
إما أن تستنكر مجئ مواطن وسط المؤيد والمخالف هذا واقع لايختلف فيه الاخرين
لاسباب ذات خصوصيه دون إشاعه وتلبسيط
لاتهامات لامبرر لها في النشر والتفرد بها عبرالوسائط
الذي يملك الدليل يتقدم للأجهزة الأمنية عبر نقاط الإجرءاة الجنائية وبعدها القضاء يحكم
ولانجد خلاف ولاجدال في ذالك.

خلاف ذالك غرد كأنك قحاتي تتحدث عن ستون مليار وعوض الجاز يملك ووداد تملك
ولانجد شئ ولاحقائق لاقوال مثبته ومايتم عبر الفيديوهات وموثقه يؤكد ذالك ..

البعض وعد الشعب بأن مايحتاجه السودان إحدى عشر مليار فقط من الذهب الثروة الحيوانيه والمسرقات في البنوك الماليزيه ولم نجد شئ قط يروجون ويريدون الحكم
والجلوس علي حساب شهداء وليس الا.

الوطن للجميع يرحب بأبنائه دون إقصاء
والقانون يسع كل متظلم علي نيل حقه
له المطالبه بفعل مايراه مناسب اي كان يشغل موقع قيادى او خلافه
لم ادافع عن جريمه لايكون الأمر مجرد
اسارف في اضياع وقت الثوره والشباب
واستخدام منبر الساسه مرتع للحديث بلا جدوى.

صحيفة الانتباهة

ehtimamna


مصدر الخبر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى