السياسة السودانية

لو لقيت الكيزان ضد الجنجويد فأنا ما ح أقيف ضدّهم وهم واقفين معاي!

[ad_1]

الجنجويد اعتدوا على حرمة بيتي واستباحوا مدينتي ومحاولين يستولوا على السلطة في بلدي؛
دي حقايق لا تقبل النقاش؛
يعني فضلاً عن عدم شرعيّة وجود الميليشيا دي فالجنجويد شانّين حرب ضدّي؛
ولذلك فالطبيعي والصواب والمنطقي أكون #ضد_الجنجويد؛
تمام؟!
ثبّتنا النقطة دي؟!
يللا نحن في حرب وجوديّة بتحتّم إرجاء ما دونها من خلافات وقضايا سياسيّة؛
لــــــذلـــــك؛
لو لقيت الكيزان ضد الجنجويد فأنا ما ح أقيف ضدّهم وهم واقفين معاي!
كــــــذلـــــك؛
لو لقيت الحرّيّة والتغيير واقفين مع الجنجويد فأنا ما ح أقيف معاهم وهم واقفين ضدّي!
بعد ذلـــــك؛
لو داير تقول علي كوز فحاول تبتكر شويّة يعني؛
لأنّه كوز دي قالوها أسيادك في قحت لمن كتبت #قحت_لاتمثلني: طلّعوا كل الما معاهم كيزان؛
وقالها من قبل ذلك أسيادكم الجنجويد لمن احتلّوا بيوتنا ونهبوها.
#جنجويد_قحاتة
#حميدتي_انتهى

عبد الله جعفر

[ad_2]
مصدر الخبر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى