السياسة السودانية

قناة الجزيرة تصدح بالحقيقة وتوصف المظاهرات بالهادرة

[ad_1]

من أرض (المسيرة) ومن قناة (الجزيرة) برسل (للقحاتة) المغصة الكتيرة ….
قناة الجزيرة تصدح بالحقيقة وتوصف المظاهرات بالهادرة …
أصاب القحاتة السجم وعاشقي الإستعمار ومحبي عيون فولكر الخضراء ومدمني حب الرجل الأبيض اندهشوا عندما تفاجئوا بتلك الحشود الضخمة التي ضاقت بها الطرقات … لم يجد بني قحاتة وقطيعهم حتة (شنافة) عشان يبخسوا بها الوقفة الإحتجاجية دي … فسارعوا الي عمل (فوتوشوب) يحصر عدد الحضور الضخم من أمام المنصة في 300 شخص فقط … طبعا القطيع الشايل في دماغوا مخ (السخلة) ح يصدق طوالي … لكن اللجنة الميدانية تعلم خباثة بني قحت وإفتراءاتهم علي الله ورسوله ناهيك عن المؤمنين … فصنعت اللجنة عقب إنتهاء اللقاء مسيرة عفوية تتحرك من المنصة نحو شارع الأمم المتحدة ودي طبعا عشان (خاطر) القطيع اللي بيحاول يقلل من عدد الحضور … فكان المنظر منظرا يسر عين المؤمن ويدخل التعاسة في قلوب العملاء والخونة وعاشقي العبودية الغربية ومحبي عيون فولكر الخضراء …
📌دبوس حاااااار جدا
لم يجد القحاتة ما يفش غبينتهم وحقدهم علي دين الله وعلي المجاهدين في سبيله … فأوحي لهم شيطانهم كما أوحي إلي قدوتهم (أبوجهل) من قبل … فبحثوا عن الطعام فلم يجدوه (طبعا عشان يسخروا من الناس كما سخروا من الموز في إعتصام القصر) برغم أن بني كوز لا علاقة لهم بإعتصام القصر (كتنظيم) والدليل علي ذلك المنصات التي كان تشتم الكيزان أنذاك داخل الإعتصام … ثم صاروا يبحثون عن توزيع لقارورات المياه فلم يجدوا توزيعا لها بين الحضور … ثم صاروا يبحثوا عن الإدارات الأهلية فلم يجدوها … وبحثوا عن رايات الطرق الصوفية ولم يجدوها أيضا … قالوا نشوف طلاب الخلاوي بين الحضور أيضا خاب فألهم … بعدها عرفوا قوة الرجال ونساءهم … وقدر الرجال ونساءهم … وعدد الرجال ونساءهم … وعضوية الرجال ونساءهم وحتي أطفالهم كانوا حضورا … آااااي ديل ياهم زاااااتم عاد تمشوا منهم وين … ديل الساس وديل الراس وديل براهم هم خير الناس … جموع هادرة صادقة مؤمنة خرجت لله ولدين الله ولإرضاء الله … تحملت شمس الهجيرة المحرقة والجوع والعطش لأجل الله ولوطن … خسئتم يا أعداء الله ومحبي العمالة وخاب ظنكم … ومن الآخر كده بقول ليكم : مغص مغص يا القحاتة بس تموتو مغص يا القحاتة …

🖋️د. أحمد منصور المحامي ….

[ad_2]
مصدر الخبر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى