يكفي إنو الغتغتة عندكم يا وجدي بادية من فوق شديد من المشروع ذاتو واسمو وعنوانو ..
وبالحيل يا وجدي سمعناكم تتكلموا عن العلمانية سمعنا خالد سلك على الأقل .. مش سمعناكم بس .. سمعناكم،، وشفناكم، وقرينا ليكم،، وشفنا العلمانية في السياسات، وفي الشارع، وفي الشاشات، وفي المكاتب، وفي القوانين وفي الدستور، وقرينا إشادة “بلومبيرج” بأتاتورك السودان، وقرينا كلام د. محمد يوسف القال في مفاوضات جوبا قلتو ليهم نحن معاكم في العلمانية لكن الشعب “جاهل” وممكن يرفضها إذا ما لقينا ليها اسم تتغطى بيهو ..
وحتى عدم كلامك إنت ومعاك مجموعة من قيادات قحت عن العلمانية الناس عارفين إنو تقيَّة .. وتقَّية مكشوفة وعبيطة وساذجة وعارفين سببها تماماً، عارفين إنو سببها خجلكم من كلمة العلمانية لأنكم عارفين سوء سمعتها عند الناس ولأنكم بتفتكروا إنو أسماء الدلع ممكن تضمن تطبيق العلمانية وتضليل الناس ..
ابراهيم عثمان
مصدر الخبر
