السياسة السودانية

فتح الرحمن النحاس: البكاء علي أطلال التمرد

[ad_1]

*البكاء علي أطلال التمرد …..*
*يرتجفون من ظهور الإسلاميين* •‼️
لايحتاج الإسلاميون لترخيص أو إذن من أحد، ليدافعوا عن وطنهم.. فكل فرد منهم يحمل (الأوراق الثبوتية)، التي تؤكد سودانيته (بالميلاد) وليس بتجنس (الوافدين).. ولهذا فإن مايثير (الغرابة والسخرية) معاً، أن يصاب بعض السذج الأغبياء (بالهلع) مجرد سماعهم بمشاركة إسلاميين في (القتال) إليء جانب الجيش..
💥فإن كان الأمر صيحيحاً، ماالعيب في ذلك❓❗️.. أليس هم من أبناء الوطن، يتفاعلون مع كل أحداثه..؟!! أليست هي (مواقف الشرف) المرجوة من كل سوداني..؟!!
💥أم أنكم أيها (المغفلون الجبناء) تفضلون المرتزقة، ولذلك غضيتم أبصاركم الخاسئة عن (إستجلاب) التمرد للمرتزقة من خارج الحدود، و(استخدمهم) في القتال ضد وطنكم وشعبكم❓❗️..
💥وعجباً أن يطالب سفير النرويج بالضغط علي السودان لوقف القتال.. أهي (الشفقة الكذوبة) أم هو (إشتهاء) تمويل تظاهرات التخريب، قد أصابه من جديد❓❗️❗️..
🩸وكالة رويترؤ (الشمطاء)، هي الأخري لم يفتهاء (المولد)، فأوردت بكامل (العمي والصمم) خبر مشاركة إسلاميين فيؤ القتال ضد التمرد.. وواضح من صيغة الخبر، أنه تلقته (إملاءً) من أحد (العملاء) السودانيين الأراذل.. ليت رويتر تنتبه (لجرائم) إسرائيل هذه الايام ضد الفلسطينيين وتترك تسويد الميديا (بالترهات والهلوسة)❗️❗️..
🩸أما العملاء، الذين يرعدهم و(يرعبهم) مجرد إسم الإسلاميين، فقد تكفلوا (بتعرية أكاذيبهم) حينما جزموا من قبل بأن الإسلاميين (انتهوا) إلي الأبد.. فكيف إذاً هم مايزالون أحياء ويقاتلون..؟!!…
🩸عليه يخاف من يخاف، ويكذب من يكذب، لتبقي الحقيقة بأنء الإسلاميين لاينتظرون أن (يرضي) عنهم عملاء أو أشباه عملاء أو أصحاب النفوس (المهتزة).. فالأمر لله من قبل ومن بعد، فإن كان لكم كيد فكيدون..!!*
💥لقد ذهب التردد والإنتظار الممل، وابلت عروق الشرفاء (بالحماس)، وسيحمل كل منهم البندقية ليساهم مع جيش الوطن في دحر ونسف (المؤامرة السوداء) وإستعادة أمن وسلام الشعب..
💧فأقل مايمكن أن يٌسدي من (وفاء) لجيشنا العظيم، هو هذا (السند والعضد)، ليس بالتظاهر والهتاف فقط، بل بالسلاح الذي (يرجم) شراذم ومرتزقة التمرد.. ويضربهم الضرب (الموجع) الذي يذكرهم بأن هذا الوطن لن يضامءءؤ مهما تكالبوا عليه وملؤوا جيوبهم بحطام الدنيا من المال الحرام‼️..
*سنكتب ونكتب*

أ/:فتح الرحمن النحاس..

[ad_2]
مصدر الخبر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى