صبري محمد علي (العيكورة) يكتب: هاك (المسيرات) دي
[ad_1]
زمااان ايام الصبا كان الشفوت من من تعجبه قوته وعضلاته يراهن اقرانه على (لوي يده) كنوع من التحدي البريء فيحاول رصفاؤه واحداً تلو الاخر ان (يلووها) فيفشلوا فى كسب هذا التحدي وينال صاحبنا اعترافاً من الجميع بانه الاقوى ويعمل له الف حساب وتفادي المزاح الخشن معه (لانو) الحكاية قد تستدعي الحشد والحشد المضاد
والحكاية دي ما عندهم ليها قُدرة
(فاااا) الاسبوع الفات ….
سعادة الفريق اول ركن البرهان عمل الحكاية دي فى احتفالية للقوات الخاصة بالمرخيات وبحسب بعض المواقع انها نفذت عملية افتراضية لدك حصون ارهابيين بمساندة طائرات مسيرة
(إستغفرتك يا مالك روحي)
طائرات مسيرة مرة واحدة؟
(حا) تكون صناعة سودانية خااالصة لوجه الله والوطن
والله يا جماعة …..
قناعتي منذ اليوم (داك) بعد ان تناقلت الاخبار ان هناك خطاباً للبرهان بالمرخيات …
ايقنت ليك (تمامن)
إنو الزول الملولو ده حا يرسل رسالة مغايرة وقوية
و(فعلن) ….
سعادتو هذه المرة لم يخاطب سياسياً واحداً بل كان الكلام مع ناسو ومعاهو بيان بالعمل
(بالله الساعة) ….
الداهية الزي الصقر ده كبشت ليك الخيمة(فووو)
اعوذ بالله الموبايل من إيدي وقع !
الفريق البرهان واركان حربه قطعاً يعلمون جيداً لغة المرحلة وفعل المرحلة وحتى الشنب (ذااتو) يا جماعة ليهو اوقات يبرموهو فيها .
لذا ….
جاءت الحروف هذه المرة مغايرة على هيئة(الطائرات المسيرة) والقوات الخاصة . وحديث سعادتو (حفظهو الله وابغاهو) ونكتبها بالغين عمداً واغاظة وتأكيده بأن قواتنا المسلحة مستعدة لدحر اى مهددات خارجية او داخلية هى رسالة من النوع (البخلي) الزول يبلع ريقو ناااشف !
(فااا) ….
رسالة ذلك اليوم اعتقد اول من استقبلها هم المتهورون بالداخل وناس المديدة حرقتني والحرامي فى راسو شنو يا جماعة؟
كذلك الناس العاجباهم روحهم و عضلاتهم وناس اول رتبة ليهو كانت (لواء)
(فااا) …..
اكيد (فركوا) شعر راسهم مائة مرة . والجماعة العاملين لينا فيها مستشارين وفلاسفة زمانهم وصدعوا (روسينا) عن الجيش وضرورة تفكيكه تحت مسميات اخرى
اهوو البارح شافوا ختف الصقر كيف !
تعرف يا عب باسط ….
بعد الحركة العملها (بوبو) امس دي يخيل لي تاني مافي حاجة اسمها (لانكروزر) بنفعك ولا تاتشر و لا تشرشل بنفعك
الشغلانة بقت زي ملك الموت جاييك بي وين ما بتعرفو !
الله يجازي محنك يا برهان الشغل ده من زمان كان وين ياخ؟
مخلينا السنوات الفاتت كلها ياخ نلاوي فى يدي ويدك و …
(و كان راجل الويها) …!
قبل ما انسى:
(مائة مرة قلنا ليكم البتاع ده ابعدو منو) ما سمعتو الكلام
اخير كده …؟
(لممن) جابت ليها طيارات مسيرة و دك حصون و بتاع
صحيفة الانتباهة
مصدر الخبر