الذي يريد أن يعرف إلى أين تشير أسهم الانتصار فليأخذ هذه الحقيقة… وهي أن حميدتي ومنذ اربع سنوات .. اربع سنوات وليس الآن كان مستقرا فى تسعين.. نعم تسعين موقع فى الخرطوم وأُخرج اليوم من ٨٠ موقع ولم يتبق له سوى عشر.. ووجوده فيها متخندقا لتقليل الخسائر،،
العشر مواقع هذه منها فقط خمس مواقع ذات طابع عملياتي تعمل بأقل من عشر فى المائة لهذا هو متواجد فى الطرقات والشوارع ( وتحت الشجرة) … ثم أن خسائره البشرية تعد هى الأكبر مقارنة بالحروب القريبة التي وقعت.. ولهذا يولول ياسر عرمان ويصيح بضرورة وقف الحرب وهو نداء فى حقيقته لضرورة وقف دحر التمرد
– الاسبوع القادم هو اسبوع تغليف جبنة المثلثات وستجدون شرحه بعض إنتهاء الاسبوع الجاي ان شاء الله
حسن اسماعيل
مصدر الخبر
