تبيان توفيق: ثلاثة أخطاء – النيلين

[ 1 ] لو كانت قوى الحريه والتغير إختارت الإنتخابات بعد سته شهور من سقوط الانقاذ كان حكمت السودان بالديمقراطية الإجماعيه وبدون منازع لأنوا الوقت داك ماكان في كيزان فاعلين ولو في ماكان الشعب حينتخب زول منهم وكان في وحده ثورية شعبية ؛؛
الخطأ أنو قحط إختارت طريق طويل وفتحت نفس كتاب الإنقاذ وشفت منو ونست إنو مابعد السقوط كان في إجماع شعبي عجيب ولو كان إترشح حمدوك في الزمن داك كان قًد الصندوق عديل
[ 2 ] لو كانت قحط إستخدمت طريقه الحٍنكة السياسيه لتحيد ( وسطٍي الإنتماء ) من كوادر للإنقاذ ثم إستخدامهم ثم إستبعادهم فيما بعد تجهيز البدائل لكانت إستطاعت عبور المرحله الأولى لكنها فصلت الكل وأخلت الأماكن ثم جلست تتلفت
الخطأ إنو قحط ماكان عندها كوادر جاهزين لقيادة دولاب الدوله وفوق لي ده شالت كل الكوادر العندهم خبره مع إنو كان ممكن عادي تغير رأس الإداره والأقسام وتحكم سيطرتها على المستويات التحتيه وتستميل من الموظفين ما تستطيع وتديرهم وفق رؤية الثورة والمتشدد والمؤثر من الإسلامين تستبعٍدوا لكن
[ 3 ] لو كانت قحط قدمت الفاسدين من نظام الثلاثين من يونيو إنقاذين على حلفاء الأحزاب التانيه بدون تمييز لمحاكمات عادله ومن دون تشفي وصبيانيه وعبر القضاء السوداني كان وجدت إلتفاف من عموم الشعب ومعهم من له رأي في الثورة نفسها
الخطأ إنو قحط كانت بتنفذ في مشروع من صنع الثورة وأسقط البشير واكملت خطت الإنتقام والتشفي كامله للجهه الإختارت الأشخاص الكانت بتذيعهم في برنامج أراضي وأراضي نهاية كل خميس ،، قحط ماكانت بتحاسب مفسدين عبر لجنة إزالة التمكين لكن قحط كانت بتنفذ في خطة إنتقام جهه غيرها لكن للأسف ماكانت منتبهه
خطأ قحط إنها ما سألت لي ملفات الفساد لأشخاص من الإسلاميين فقط دون غيرهم من الأحزاب السياسيه الكانت مشاركاهم الخطأ إنو قحط نفذت مشروع الانتقام بتاع الجهه الجهزتوا وأضافت عليو زعلها بتاع الثلاثين سنه لمن فاض ودفق فيها
عمرو الغبي غبي
تبيان توفيق الماحي أكد
تبيان توفيق