الثوار ضد قحت!
هذا العنوان سيزعج الكثيرين ، لكنها الحقيقة.
الان الخلاف محتدم ووصل مراحل بعيدة أصبحت فيها قحت بمنزله تفوق المؤتمر الوطني سوءً لدى الثوار ، واقصد بالثوار الكتلة الصلبة في الثورة من لجان ميدان وتخطيط وتمويل والفاعلين في الثورة ليس من منظور المشاركة في الثورة فقط ولكن من منظور التخطيط والتنظيم والمشاركة ( لعناية بتاعين تشتيت الكورة ما عندي شرح اكتر من كدة ) .
يوجد مجموعة من الثوار القدامى أثرت ان تختار احزابها في هذا الخلاف، وصنفت بانها خرجت من عبائه الثوار واصبحوا في خانة الأعداء ، مع انهم كان لهم دور حقيقي وفاعل ووطني ايام الثورة .
المعركة معركة كسر عظم وبلغت مراحلها الاخيرة وستطفوا إلى السطح الان وبقوة.
وستخسر الاحزاب ومنسوبيها خسرانا مبينا.
دي طوبتي
وبذكركم
وليد محمدالمبارك احمد
مصدر الخبر
