اذا كنتوا عالجتوها ووقفتوا معاها ما كان مشت لحميدتي، كان ممكن يعالجها “ابراهيم الشيخ”

فاعلة شهيرة في جماعة غاضبون ، أصيبت في تظاهرة يناير الماضي، قعدت شهور بدون علاج ، في النهاية دفع تكاليف علاجها “حميدتي”، الدنيا قامت وما قعدت ، تم تخوينها وسحقها وسحلها على الإسفير،

نسي الجميع انها زي كل البشر عاوزة تتعالج وتكمل حياتها ، اذا كنتوا عالجتوها ووقفتوا معاها ما كان مشت لحميدتي ، ممكن كان يعالجها “ابراهيم الشيخ” ..رجل ثري والفترة دي متواجد في تركيا، أو يعالجها الواثق البرير كلهم رجال أعمال أثرياء وعندهم إمكانية سداد نفقات علاجها..ما تلوموا الناس وتزايدوا حتى على رغبتهم في الحياة..

رشان أوشي